UN Urges People to Abide by Preventive Measures to Contain COVID-19 Spread

Amidst Unprecedented Health Emergency

13 January 2021 – As Lebanon registers new records in the daily surge of COVID-19 infections and after the Lebanese government has declared a health emergency, UN Lebanon and partners call on individuals and all sectors to strictly abide by the lockdown and preventive measures.

Despite continued efforts by many individuals, families, communities, public and private services, businesses and industries that have been applying preventive measures since February 2020, the number of cases has increased to the extent that ICU beds are no longer available in Beirut and 1,705 people have lost their lives, out of 226,948 cumulative cases, as of 12 January 2021[1]. The increase was primarily driven by a significant increase in social gatherings during the holiday season, such as restaurants, crowds at bars, weddings, shopping malls and elsewhere. COVID-19 is a deadly disease impacting the health of individuals, their livelihoods and the economy. It will only decrease if individuals and all public and private sectors abide by preventive measures strictly and consistently.

“We have reached a tipping point in our year-long fight against COVID19. The virus is spreading like wildfire and is weighing heavily and severely on Lebanon’s multifaceted crises, making people’s life unbearable on different fronts,” said Najat Rochdi, Deputy Special Coordinator, Resident and Humanitarian Coordinator for Lebanon. “Business as usual is no longer an option and fighting this deadly virus doesn’t spare anyone. We have all a role to play, a social responsibility to recognize and shoulder. That’s why we must all redouble our efforts and take simple but life-saving preventive and safety measures because every single person’s support and contribution is crucial to that effort,” she added.

UN Lebanon and partners will flood their digital platforms with a new campaign to extend the promotion of the preventive measures and behaviors, as part of the UN response to contain COVID-19 through communication and community engagement strategies. UN support to the COVID-19 national plan also includes immediate coordinated response plans and actions to control the transmission of the virus, such as the provision of technical assistance, health supplies, services and equipment, and capacity building.

Download the video messages and disseminate them to fight COVID-19 in Lebanon:

Campaign video

COVID Preventive Measures videos

                                                                                                ****

تدعو الأمم المتحدة على الالتزام بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا

وسط حالة طوارئ صحية غير مسبوقة

 13 كانون الثاني/يناير 2021- بعد أن سجّل لبنان أرقامًا قياسية جديدة في العدد اليومي لإصابات كوفيد-19 وتم إعلان حالة الطوارئ الصحية من قبل الحكومة اللبنانية، تدعو الأمم المتحدة في لبنان وشركاؤها، الأفراد وجميع القطاعات إلى الالتزام الشديد بالإغلاق والتدابير الوقائية.

على الرغم من الجهود المستمرة التي يبذلها العديد من الأفراد والعائلات والمجتمعات والخدمات العامة والخاصة والشركات والمهن في تطبيق التدابير الوقائية منذ شهر شباط/فبراير 2020، إلا أنّ عدد حالات الإصابة بالفيروس قد ارتفع بصورةٍ ملحوظة إلى حدّ أنَّ أسرَّة العناية المركّزة لم تعُد متوفرة في بيروت ففقد 1,705  شخصًا حياتهم، من بين 226,948  حالة تراكمية حتى 12 كانون الثاني/يناير 2021. إن الارتفاع الملحوظ في الإصابات هو نتيجة اللقاءات الاجتماعية خلال موسم العطلات والاعياد، مثل المطاعم والتجمعات في الحانات وحفلات الزفاف ومراكز التسوق وغيرها.  إن كوفيد-19 هو وباء فتاك يؤثر على صحة الأفراد وسبل عيشهم واقتصادهم، ولن تنخفض الحالات إلا إذا التزم الأفراد وجميع القطاعات العامة والخاصة بالتدابير الوقائية بشكل صارم ومستمر.

قالت نجاة رشدي، نائبة  المنسق الخاص والمنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في لبنان: "لقد وصلنا إلى نقطة تحول في معركتنا التي استمرت لمدة عام ضد كوفيد -19.  إن الفيروس ينتشر كالنار في الهشيم ويؤثر بشدة على أزمات لبنان المتعددة الأوجه، مما يجعل حياة الناس لا تحتمل على مختلف الجبهات. "العمل كالمعتاد" لم يعد خيارًا ولم تعد مكافحة هذا الفيروس القاتل بمنأى عن أي شخص. لدينا جميعًا دوراً نلعبه، ومسؤولية اجتماعية يجب أن نتحملها. ولهذا السبب يتعيّن علينا جميعًا مضاعفة جهودنا واتخاذ إجراءات وقائية بسيطة ولكنها منقذة للحياة، لأنّ دعم كل شخص ومساهمته في هذه الجهود إنما هو أمرٌ مهم للحد من انتشار الفيروس".

ستقوم الأمم المتحدة في لبنان وشركاؤها، عبر منصات التواصل الاجتماعي، بإطلاق حملة جديدة لتوسيع نطاق الترويج للتدابير الوقائية والسلوكيات الملائمة، كجزء من استجابة الأمم المتحدة لاحتواء انتشار COVID-19، وذلك من خلال استراتيجيات التواصل والمشاركة المجتمعية. ويشمل دعم الأمم المتحدة للخطة الوطنية لـ COVID-19 أيضًا خطط استجابة منسقة وفورية وإجراءات لاحتواء انتقال الفيروس، مثل توفير المساعدة التقنية والمستلزمات الصحية والخدمات والمعدات وبناء القدرات.

قم بتنزيل رسائل الفيديو وانشرها لمكافحة COVID-19 في لبنان:

• فيديو الحملة
• رسائل الإجراءات الوقائية